لان النضال في تاليس اخذ يتقدم ... لان نضال الحركة التلاميذية فيها تشهد تتحول لنضال جماهيري ... لان تاليست اصبحت ككابوس يزعج الاحلام الوردية للرجعية الحاكمة ... لان تاليست اخذت ترسم صوره نضال لايعرفها امثال التروتسكيون والانتهازيين والتحرفيين, لان تاليست ...
وبسبب هذا اتحدت الرجعية الحامكة وكل العفناء في خندق واحد من اجل محاوله اخماد شرارات النضال وبكل الوسائل من دس العناصر العفنه داخل الحركة التلاميذية .واطلاق حملة مسعورة لتشويه النضال. واطلاق الافكار التحريفية والانتهازية بغية كسر مسيرة النضال بشتى الذرائع. وكذلك محاوله تمزيق وحدة الصف النضالي بفضل العفناء في الحركه. والامر لم يقف عند هذا الحد بل كذلك محاولة ارتداء الثوب الماوي والتكلم كأنهم ماويين, ولان الماوية الشكل النضالي الارقى للبروليتاريا , فلا يستطيع هؤلاء اجاده التنكر بثوبها فيمكن كشفهم بسهوله ان ادعوا الماوية او حتى ادعوا فهمهم للماوية. وهذا الاسلوب يذكرنا في اسلوب تروتسكي عندما حاول التنكر باللينينية.
ان كل هذه المحاولات وحملات التشويه تبين حجم النضال الكبير للحركه التلاميذية في تاليست وحجم الرعب الذي انزلتة الحركه التلاميذية في قلوب الرجعية واعداء النضال وتعكس مدى تخوفهم لهذا التقدم النضالي الذي خط بفضل يد ماوية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق